
عوامل مكتسبة: يرث الطفل جيناته من والديه، التي تشكل شكل جسمه وصفاته، وكذلك يكتسب بعض التصرفات والانفعالات من الآباء، فهم يتعلمون منا بشكل كبير، فإذا كنتِ أو زوجك شديدي الانفعال وتعانيان من القلق والتوتر بصورة كبيرة، فسيكتسب طفلكما هذه الصفة بلا شك،كذلك يمكن أن يكتسبه من أشخاص قريبين منه، كزملاء الدراسة أو أحد أفراد العائلة.
هُناك مجموعة من الأسباب والعوامل تلعب دورًا في الإصابة باضطراب القلق عند الأطفال ومنها الآتي:
لا تعاقب طفلك على الأمورالتي تقلقه مثل: أجوبته الخاطئة في واجباته المدرسية.
أحدث الموضوعات دراسة تحذر: الرجال الذين يعانون من العقم عرضة لمرض خطير
حدد وقت للاسترخاء وممارسة أنشطة ممتعة مثل الطبخ أو القراءة بعيدًا عن الأجهزة الالكترونية.
عوامل وراثية: من الممكن أنّ يكون اضطراب القلق عند الأطفال موروث القلق عند الأطفال من الوالدين، إذ يرث الطفل الجينات التي تجعله أكثر عرضة للإصابة باضطراب القلق.
طفوح البشرة لدى الأطفال: التعريف والعلاج الأكثر قراءة
العلاج السلوكي المعرفي: هو علاج حديث يساعد الطفل على السيطرة على قلقه من خلال تغيير طريقة تفكيره وتصرفه.
يخاف الأطفال من أمور مختلفة مثل: الوحوش، الحيوانات الكبيرة، الظلام، العواصف الرملية والحشرات، ويحاول الوالدان بقاء أطفالهم آمنين وهادئين، ولكن في حالة الرهاب
تساعد تمارين اليوغا والتنفس على التقليل من القلق، كما تساعد الأطفال على الشعور بالهدوء والاسترخاء.
يمكن أن يؤثر تناول الكافيين على جودة النوم ويزيد من أعراض القلق، لذا من المهم الحد من استهلاكه.
للأسف، ما زالت النظرة السلبية تجاه علاج اضطراب القلق منتشرة في كثير من المجتمعات، مما قد يزيد من صعوبة طلب المساعدة.
إنَّ فهم الأبوين طبيعة قلق تعرّف على المزيد طفلهما له دور كبير في مساعدته على تجاوز ما يعانيه من توتر وقلق من خلال التعاطف والتضامن معه.
يؤثر اضطراب القلق عند الأطفال والمراهقين بعدة أشكال مختلفة، توضح هذه الأنواع في الآتي: